- مسجد علي بك بصعيد مصر، تم تناقلها من عائلة جنوب إفريقية.
- المعبد الجنائزي للملك رمسيس الثالث، وإلتقطها دو كامب عندما كانت الكاميرا الحديثة في مهد انتشارها.
- معبد إيزيس في فيلة، تم إلتقاطها عام 1840، وقد تم نقله بسبب بناء السد العالي.
- مسجد بلال في فيللة،
- إفريز من معبد دندرة، وتعد تلك الصورة أحد أشهر الصور التي التقطها دو كامب.
- قضى دو كامب العديد من الساعات في صحراء الأقصر لإلتقاط تلك الصورة لمعبد الكرنك.
- صورة تمثال أبو الهول بعد التقاطها ب170 عامًا.
- مسجد السلطان حسن بالقرب من القلعة،
- تمثال رمسيس الثاني، والذي يعد أحد 59 صورة إلتقطها دو كامب للمعالم السياحية بالأبيض والأسود.
تم بيع جزء من أول مجموعة لصور سياحية في مصر، في مزاد علني مقابل 12 ألف و390 دولار أمريكي، وكان قد تم اتخاذ هذه المجموعة ما بين عام 1849 وحتى 1851، أي قبل 170 عام من قبل المصور الفرنسي الشهير ماكسيم دو كامب خلال حملة مدعومة من الحكومة مع صديقه والروائي الشهير غوستاف فلوبير تبعًا لموقع «دايلي ميل».
وتتكون هذه المجموعة والتي تدعي «مصر والنوبة وفلسطين وسوريا»، من 59 صورة أبيض وأسود للأهرامات وأبو الهول وتماثيل في مدينة أسوان. وقد نُشرت في عام 1952، من أصل 125 صورة أصلية في المجموعة.
وكان التزام وشغف دو كامب بفنه واضح، حيث قام الاثنان؛ دو كامب وفلوبير بالترحال عبر المشرق لساعات طويلة في حرارة الصحراء مع كاميرته الخشبية والترايبود، كما أن دو كامب احضر معه المواد الكيميائية اللازمة، التي يحتاجها لاستخراج الصور على مدار رحلته.
وقد تم بيع مجموعة المطبوعات كما لو أنها مقتنيات، وتم تناقلها عبر الأجيال وسط عائلة كبيرة في جنوب إفريقيا على مدار السنوات الماضية. لكن العائلة قررت بيعها الآن في مزاد علني، عن طريق الإنترنت.
وقد علق تاجر التحف المسئول عن البيع، بول ميلز، أن المجموعة والتي تشكل جزء كبير من مجموعة دو كامب «مصر والنوبة وفلسطين وسوريا»، يمكن أن تصل قيمتها إلى ما يزيد عن 15 ألف استراليني أي ما يعادل 20 ألف دولار أمريكي.
كما أضاف أن المزايدة يمكن أن تصل لأكثر من ذلك، فمثلًا يمكن أن تصل تكلفة المطبوعات الفردية إلى 760 جنيه أسترليني للقطعة أي ألف دولار. وذكر ميلز السبب قائلًا «هذه الصور تسمح لك أن تنظر إلى الماضي، وتري التغييرات الملحوظة التي حدثت». وقد أشار مضيفًا أن «التصوير الفوتوغرافي وقتها كان لا يتعدي عمره نحو 20 عامًا أو نحو ذلك، وكان اختراع جديد نسبيًا. فالذلك فأن السفر في حرارة الصحراء لعدة ساعات، والتقاط بعض من أفضل الصور التي اتُخذت عن أي وقت مضى، كان إنجازًا رائعًا».
وعقب انتهاء سفريات دو كامب وفلوبير، كتب كلاهما مغامراتهما هناك والتي تضمنت لقاءات خطيرة مع السكان المحليين وغيرها.
Facebook
Twitter
Instagram
Google+
YouTube
RSS